مسخرة :الفاسق عايز يخرج مئوية الزمالك والايقاف مصيره بعد أن أشعل فتيل الحرب !

التحكيم المصرى فساد ذمم وضمائر

شاهد محمد فاروق الحكم الملاكى للاهلى يحتسب فاولات وهمية لا يراها سواه ويتغاضى عن ضربات جزاء صحيحة

حمل لقاء ميدو كاملا مع حازم امام على الحياة ( حلقة تستحق المشاهدة )

مبادىء الاهلى وهم وشعاره حقيقية

توفيق السيد يذبح الزمالك فى مباراة الشرطة الشهيرة لتفويت الدورى للاهلى

محمد ابراهيم يسجل هدف عالمى فى مرمى المصرى

@@@@@

ان اي عمل في الدنيا يتطلب في البدايه طبيعه الفرد المرشح للعمل وطبيعه العمل نفسه ومن طبيعه الفرد للوصول الي هذا العمل ( المؤهلات بكافه معانيها علميه ادبيه بدنيه كما ان العمل نفسه له طبيعه وهي هل هو عمل بدني ام علمي ام اداري وما الي ذلك
جميع الاعمال والاشغال والوظائف لابد وان يكون لها نفس الطبيعه ولابد ان يحدث توافق بين طبيعه الفرد وطبيعه العمل حتي يحدث الانسجام وبالتالي يحدث النجاح في هذا العمل المرغوب فيه
فاتحدث تحديدا عن العمل الاعلامي بكافه وسائله الاعلام المرئي , المسموع , المقرؤ
فالاعلام المقرؤ مقومات نجاحه تكمن في صياغه ابداع الكلمه وعدم الخوف واضف الي هذا كله ( النزاهه , الامانه , الحياد , الموضوعيه ) اذا توافرت هذه المقومات في شخص اعلامي كاتب اعلم انه ناجح لا محاله واذا لم تتوافر فيه هذه المواصفات فاعلم انها سبيل لقمه العيش فقط ولا يقدم ما يستحق عليه الثناء .
اما الاعلام المسموع ( الاذاعي ) فمقوماته تكمن في ( حلاوه ونقاء الصوت – التواصل مع المستمعين – خفه الظل ) واعتقد ان هناك اساتذه عظام في هذا المجال امثال الراحل الزمالكاوي الكبير جلال معوض وعمر عبد الخالق ومحمد فتحي وفاروق شوشه وكثيرا من الاصوات الاذاعيه الجذابه .
اما الاعلام المرئي فهو الاقوي والاكثر جاذبيه فهو يحتاج الي مقومات اعتقد انها اكثر صعوبه من سابق الوسال الاخري فقموماته تكمن في ( الوسامه والمظهر الانيق – لباقه الحديث – حسن الصوت – ان يكون لديه من الثقافه العامه الكثير وان يكون لديه خفه ظل بلا افتعال )
من هنا تكمن خطوره الاعلام المرئي الذي اصبح ميدان لكل من هب ودب ولمجرد انه كان نجما للكره تم اسناد برامج يوميه تغاضت عن مقومات نجاح الاعلام المرئي فنجد السادسه مساء والقاهره اليوم ونجد كوره النهارده ونجد الرياضه اليوم برغم حبي لبرنامج الرياضه اليوم الا ان مقدمه لا يرقي ابدا ان يكون مقدما تلفزيونيا لذلك لايزال الاعلام يسوقه هؤلاء الي الهويه فهم مجموعه تجهل القراءه فكيف بهم ان يتواصلون مع الجمهور اعتقد انها الوسايط ليعموا الناس عن الحقائق التي تفضح امورهم ان هذه الوسايط تجعل هؤلاء يسكتون علي الحقائق ويستفحل فسادهم داخل وخارخ مناصبهم لتكون تلك القنوات هي الساتر لفضائح الاخرين ام ان انتمئاتهم تفرض عليهم ان يكونوا في الصوره ويكونوا قوه اعلاميه حمراء علي كافه القنوات فأضف الي مجلس اداره الاهلي اسماء اخري غير معلنه ( مدحت شلبي – مجدي عبد الغني – مصطفي يونس – المستكاوي – محمد سيف – مصطفي عبده – الشيخ طه – وغيرهم من الذين يشوهون صوره الاعلام بشكل اصبح لافت للنظر.
واذا كان الاعلام المرئي له من المؤهلات والمقومات التي ذكرناها سلفا فما هي مؤهلات ( قشه جنب قشه تكمل المقشه ونكنس المحطه ) مع الاعتذار للفنان علي الحجار ماهي درجات المقشه العلميه لينال درجته الاعلاميه البالغ فيها هل المقشه دكتور مثلا واحنا معندناش خبر حد يقول يا جماعه
المقشه تتحدث عن تاريخها ولا اعرف عنه سوي هدف كاس العالم ومسك المقشات وعلي طريقه اوروبا 2000 وبعض البطولات الحمراء من العهد البائت اين التاريخ التي تفتخربه المقشه لنقول لها يا ابو الكباتن اي تاريخ مقارنه بكابتن مصر وعميد لاعبي العالم والتاريخ الحقيقي للكره المصريه
اذا نظرنا الي جميع مقدمي المستنقعات الفضائيه لم ولن نجد واحدا منهم له مؤهلات تجبرنا او تشفع لهم لكي نشاهدهم اغلقوا الحمامات ( اسف اقصد التلفزيونات ) لانه لن يعود فايز الزمر من جديد لنشاهد الكره في اسبوع ولن يعود محمود سلطان لنشاهد عالم الحيوان ولن تعود سهير شلبي لنشاهد برنامج اخترنا لك ولن تعود دريه شرف الدين في برنامج نادي السينيما ولن تعود احلام شلبي في برنامج اغاني الافلام لن يعود لن يعود كل هؤلاء العظام رحلوا ببرامجهم وبقي لنا اقزام الاقزام ولكي الله يامصر

د/ياسريسري كتب:: ان اي عمل في الدنيا يتطلب في البدايه طبيعه الفرد المرشح للعمل وطبيعه العمل نفسه ومن طبيعه الفرد للوصول الي هذا العمل ( المؤهلات بكافه معانيها علميه ادبيه بدنيه كما ان العمل نفسه له طبيعه وهي هل هو عمل بدني ام علمي ام اداري وما الي ذلك
جميع الاعمال والاشغال والوظائف لابد وان يكون لها نفس الطبيعه ولابد ان يحدث توافق بين طبيعه الفرد وطبيعه العمل حتي يحدث الانسجام وبالتالي يحدث النجاح في هذا العمل المرغوب فيه
فاتحدث تحديدا عن العمل الاعلامي بكافه وسائله الاعلام المرئي , المسموع , المقرؤ
فالاعلام المقرؤ مقومات نجاحه تكمن في صياغه ابداع الكلمه وعدم الخوف واضف الي هذا كله ( النزاهه , الامانه , الحياد , الموضوعيه ) اذا توافرت هذه المقومات في شخص اعلامي كاتب اعلم انه ناجح لا محاله واذا لم تتوافر فيه هذه المواصفات فاعلم انها سبيل لقمه العيش فقط ولا يقدم ما يستحق عليه الثناء .
اما الاعلام المسموع ( الاذاعي ) فمقوماته تكمن في ( حلاوه ونقاء الصوت – التواصل مع المستمعين – خفه الظل ) واعتقد ان هناك اساتذه عظام في هذا المجال امثال الراحل الزمالكاوي الكبير جلال معوض وعمر عبد الخالق ومحمد فتحي وفاروق شوشه وكثيرا من الاصوات الاذاعيه الجذابه .
اما الاعلام المرئي فهو الاقوي والاكثر جاذبيه فهو يحتاج الي مقومات اعتقد انها اكثر صعوبه من سابق الوسال الاخري فقموماته تكمن في ( الوسامه والمظهر الانيق – لباقه الحديث – حسن الصوت – ان يكون لديه من الثقافه العامه الكثير وان يكون لديه خفه ظل بلا افتعال )
من هنا تكمن خطوره الاعلام المرئي الذي اصبح ميدان لكل من هب ودب ولمجرد انه كان نجما للكره تم اسناد برامج يوميه تغاضت عن مقومات نجاح الاعلام المرئي فنجد السادسه مساء والقاهره اليوم ونجد كوره النهارده ونجد الرياضه اليوم برغم حبي لبرنامج الرياضه اليوم الا ان مقدمه لا يرقي ابدا ان يكون مقدما تلفزيونيا لذلك لايزال الاعلام يسوقه هؤلاء الي الهويه فهم مجموعه تجهل القراءه فكيف بهم ان يتواصلون مع الجمهور اعتقد انها الوسايط ليعموا الناس عن الحقائق التي تفضح امورهم ان هذه الوسايط تجعل هؤلاء يسكتون علي الحقائق ويستفحل فسادهم داخل وخارخ مناصبهم لتكون تلك القنوات هي الساتر لفضائح الاخرين ام ان انتمئاتهم تفرض عليهم ان يكونوا في الصوره ويكونوا قوه اعلاميه حمراء علي كافه القنوات فأضف الي مجلس اداره الاهلي اسماء اخري غير معلنه ( مدحت شلبي – مجدي عبد الغني – مصطفي يونس – المستكاوي – محمد سيف – مصطفي عبده – الشيخ طه – وغيرهم من الذين يشوهون صوره الاعلام بشكل اصبح لافت للنظر.
واذا كان الاعلام المرئي له من المؤهلات والمقومات التي ذكرناها سلفا فما هي مؤهلات ( قشه جنب قشه تكمل المقشه ونكنس المحطه ) مع الاعتذار للفنان علي الحجار ماهي درجات المقشه العلميه لينال درجته الاعلاميه البالغ فيها هل المقشه دكتور مثلا واحنا معندناش خبر حد يقول يا جماعه
المقشه تتحدث عن تاريخها ولا اعرف عنه سوي هدف كاس العالم ومسك المقشات وعلي طريقه اوروبا 2000 وبعض البطولات الحمراء من العهد البائت اين التاريخ التي تفتخربه المقشه لنقول لها يا ابو الكباتن اي تاريخ مقارنه بكابتن مصر وعميد لاعبي العالم والتاريخ الحقيقي للكره المصريه
اذا نظرنا الي جميع مقدمي المستنقعات الفضائيه لم ولن نجد واحدا منهم له مؤهلات تجبرنا او تشفع لهم لكي نشاهدهم اغلقوا الحمامات ( اسف اقصد التلفزيونات ) لانه لن يعود فايز الزمر من جديد لنشاهد الكره في اسبوع ولن يعود محمود سلطان لنشاهد عالم الحيوان ولن تعود سهير شلبي لنشاهد برنامج اخترنا لك ولن تعود دريه شرف الدين في برنامج نادي السينيما ولن تعود احلام شلبي في برنامج اغاني الافلام لن يعود لن يعود كل هؤلاء العظام رحلوا ببرامجهم وبقي لنا اقزام الاقزام ولكي الله يامصر

هؤلاء سبب كل مصيبة , سبب التعصب وزيادة الفتن واتساع الفجوة بين الجماهير واثارة القلاقل والنفخ فى النار
وسببا لزيادة الجهل بسبب سياسة التعمية والمعلومات المغلوطة ونكبة مصر رياضيا
وهؤلاء المرتزقة سببا فى مشكلات كادت تعصف بالوطن منها مشكلة الجزائر ومشكلة الالتراس والاهلى والزمالك والدخول فى معارك ضد العرب
لديهم القدرة على التلون وتغيير الاتجاهات 180 درجة واللعب على كافة الحبال لمن يدفع والضرب من تحت الحزام والاطاحة بزملاء المهنة من المرتزقة فى لمح البصر
أما مصيبة المصائب فهو الانهيار الاخلاقى فمنهم من يستخدم ألفاظ الردح ونفرش الملايات كمقشة ومنهم من يلقى النكات الجنسية ويظن انه خفيف الظل كشلبى
ومنهم من يظن انه ناقد رياضى بحق وحقيق وهو ينظر الى الامور بمنظار احمر فاقع
كالمستكاوى وطه اسماعيل الذى لا اتصور ان لقب شيخ يليق به ومنهم الذى يتحدث كالببغاء وهو اجوف تافه وغير متزن ويترك شرف قيادة منتخب بلاده ليتحفنا بالدرر
شىء بقى مقرف وزيادة وهم يعزفون لحنا فضاح على الفضائيات

عزيزتي روني
اشكرك علي ردك الراقي
فعلا هم الاساس الذي تبني عليه اي مصيبه وربنا يرحمنا من الاعلام القذر
تقبلي خالص تحياتي

I agree with you completely that the media has become an arena for the poor and the prestige of the culture and behavior and has become a profession not as a career, and this applies to the vast majority of media software providers now
Have liked to tell a beautiful reminder of its programs in time and the sponsors because they are actually from the media and accept the sincere sorry to correct is unknown inside Your beautiful that the author chose the program you are not Suheir Shalabi
But the announcer is shining at the time Ferial Saleh and was offered every Wednesday to the second channel
Dr. Yasser please do not angry with me in this patch
Accept my sincere greetings and I know I should be very happy because when you READ

السلام عليكم
اولا احب ان انوه الى انه يجب تعديل عنوان المقال الى لك الله يامصر بدون اضافه حرف ياء لاخر كلمه لك
ثانيا ليس المحسوبين على الاعلام الاحمر المرئى هم اسباب المصائب فقط ولكن ايضا المحسوبين على الاعلام الزملكاوى ايضا رغم عددهم القليل لكن للاسف نجدهم غير جيدين فى حواراتهم وللاسف رغم حبى للغندور وهو اعلامى متميز لكنه عندما يذهب للحياديه احس فيه لغه غير يعتريها شبهة نفاق ومجامله
وياخسارة المحللين الزملكاويه للاسف لااحترم بينهم الا اثنين اوثلاثه ايمن منصور واحمد عبد الحليم ووليد صلاح عبد اللطيف اما الفيلسوف ابن يونس فعلى كل الموائد نجده وللاحمر يتملق واما الاخ العميد ابن يوسف فهومصيبة المصائب احس انه لايفقه شئ اما ابناء الاحمرفحدث ولا حرج ولاانسى ان اشيد هنا ببعض مواقف الاستاذ محمود معروف رغمبعض اسقاطاته على الزمالك فى بعض المواقف ولك الله يامصر

مختارخليل كتب:: السلام عليكم
اولا احب ان انوه الى انه يجب تعديل عنوان المقال الى لك الله يامصر بدون اضافه حرف ياء لاخر كلمه لك
ثانيا ليس المحسوبين على الاعلام الاحمر المرئى هم اسباب المصائب فقط ولكن ايضا المحسوبين على الاعلام الزملكاوى ايضا رغم عددهم القليل لكن للاسف نجدهم غير جيدين فى حواراتهم وللاسف رغم حبى للغندور وهو اعلامى متميز لكنه عندما يذهب للحياديه احس فيه لغه غير يعتريها شبهة نفاق ومجامله
وياخسارة المحللين الزملكاويه للاسف لااحترم بينهم الا اثنين اوثلاثه ايمن منصور واحمد عبد الحليم ووليد صلاح عبد اللطيف اما الفيلسوف ابن يونس فعلى كل الموائد نجده وللاحمر يتملق واما الاخ العميد ابن يوسف فهومصيبة المصائب احس انه لايفقه شئ اما ابناء الاحمرفحدث ولا حرج ولاانسى ان اشيد هنا ببعض مواقف الاستاذ محمود معروف رغمبعض اسقاطاته على الزمالك فى بعض المواقف ولك الله يامصر

عزيزي الاستاذ خليل
اشكرك علي مرورك الكريم
حقا المحسوبين علي الاعلام هم مجموعه من الهتيفه ليس لهم ادني فكر عن التحليل الرياضي المحايد فالكل يجامل والكل ينافق لذلك لايمكن ان نامل بتغير مادامت الامور تؤخذ بالوساطه وخفه الظل وعفوا لقد مات الاعلام وظهرت رائحته الكريهه لزكم الانوف والبقاء لله ولكي الله يا مصر
تقبل خالص تحياتي