على الألمانى هولمان المدير الفنى ومترجمه محمد فؤاد وحملهما مسؤولية تراجع نتائج الفريق بسبب تفرقتهما فى المعاملة بين اللاعبين ومجاملة البعض على حساب الآخرين.
وقال: توقعت حدوث الكبوة أمام الأوليمبى، خاصة وأن إحساس اللاعبين ينعكس على مستواهم فى الملعب. وأكد أنه أحد ضحايا المترجم لنقله معلومات خاطئة للجهاز الفنى، وقال إنه تسبب فى انقلاب هولمان عليه وتجميده لفترات طويلة على دكة البدلاء.
وقال أسامة: إنه لا يعرف مصيره، وسينتظر حتى موسم الانتقالات الشتوية فى يناير المقبل.
وأكد أنه تعرض لظلم كبير طوال الفترة الماضية لجلوسه على دكة البدلاء رغم أنه أفضل من اللاعبين الأساسيين، معرباً عن أمله فى أن يحصل على فرصته وساهم فى إعادة الفريق للانتصارات وإسعاد الجماهير التى عانت كثيراً طوال الفترة الماضية.