مسخرة :الفاسق عايز يخرج مئوية الزمالك والايقاف مصيره بعد أن أشعل فتيل الحرب !

التحكيم المصرى فساد ذمم وضمائر

شاهد محمد فاروق الحكم الملاكى للاهلى يحتسب فاولات وهمية لا يراها سواه ويتغاضى عن ضربات جزاء صحيحة

حمل لقاء ميدو كاملا مع حازم امام على الحياة ( حلقة تستحق المشاهدة )

مبادىء الاهلى وهم وشعاره حقيقية

توفيق السيد يذبح الزمالك فى مباراة الشرطة الشهيرة لتفويت الدورى للاهلى

محمد ابراهيم يسجل هدف عالمى فى مرمى المصرى

@@@@@

لغة العبث.. وبحبك يا زمالك

كلما نظرت في أحوال الرياضة كرة القدم عموما وأحوال الزمالك خصوصا تذكرت مقولة المعلم رضا الشهيرة عجبت لك يا زمن !!
فكل الطرق تؤدى إلى العشوائية .والعشوائية هي المحطة النهائية أو ربما هي مقدمة لنتائج خاسرة من البداية فنحن نتنفس العشوائية ,ونعيش العبث
فإذا أردت أن تفهم معنى كلمة العبث فأنظر نظرة خاطفة على مدللة الرياضة كرة القدم. وأنت ترى العبث في اجل صوره .فاللعبة تخضع لمفهوم العبث بكل عناصرها من حكام يحكمون حسب الأهواء ويلعبون على وتر الرائجة, واتحاد ضعيف مدير لشؤونها منظم للوائحها يخضع اللعبة للعبة أخرى يتقنها هي لعبة التوازنات التي أجادوها سنين طويلة وبرعوا فيها والكيل بمليون مكيال .
فالاتحاد ورجاله الذين ينتشرون عبر الفضائيات يرصدون أصبع أجوجو الشهير ويوقفونه ثلاث مباريات ويؤجلون مباراة القمة دون مبرر منطقي واضح ربما للخروج من ورطة إيقاف اجوجو فى ذات الوقت يغضون البصر لإيقاف محمد عاشور بعد التفوه بألفاظ بذيئة فى مباراة الاهلى واتحاد الشرطة رغم رصد الكاميرات لشفاه اللاعب ولكنها بالطبع ليست بشهرة شفاه عمرو زكى واجوجو وابو العلا وجونيور والمدهش ان الاتحاد يتفنن كل مرة فى عقوبة حسب اسم البطل وحجمه وعمل حساب لغضبة الجماهير فرغم ان الفعل واحد للرباعي السالف الذكر الا أن العقوبة تفاوتت وكان عمرو زكى هو الأسعد حظا فقد تم إيقافه مبارتين لحملة قمنا بها للتنديد بزبانية الاتحاد أما تعيس الحظ جونيور فقد تم إيقافه ربع موسم اى ستة مباريات كاملة وتم إيقاف أبو العلا أربعة أشهر أما اجوجو صاحب الخمسين مليونا فقد تم إيقافه ثلاث مباريات مع الرأفة واختلاف العقوبات ترجع لان الاتحاد كما اسلفنا يجيد اللعب على كافة الحبال ويتقن لعبة التوازنات
والغريب ما حدث بمباراة الاهلى والاسماعيلى فرغم ان شريط المباراة والإحداث توضح سلوك جمهور الالتراس الاهلوى المشحون والمتعصب

وكيف صار إستاد الاسماعلية قطعة من الجحيم رغم ان الصور لاتكذب
إلا أن التفسير الذى قيل بسبب ألقاء الصواريخ كان تفسيرا كارثى للاخلاق وهو سهم مسموم صوب فى صدر الرياضة حيث ادعى الهولجانز الحمر ان سبب ألقائهم الصواريخ هو تسيد الاسماعيلى للمباراة وإنهم أوشكوا على هز شباك الاهلى وهى من وجهة نطرى كارثة أخلاقية حيث يضرب التنافس الشريف فى مقتل وتصير للرياضة معايير أخرى؟؟!!
فلماذا لم يتم إلغاء المباراة عقب ألقاء الصواريخ النارية ؟ وأين مراقب المباراة؟! وكيف تستكمل المباراة فى ظل كل هذا الجو المشحون وكأننا فى معركة حربية ولسنا فى حلبة منافسة يحكمها الشرف والأخلاق النبيلة ؟!. أما القرارات العنترية التى أعقبت المباراة فهى تجسد ضعف اتحاد الكرة واهتزازه أماما النادي الاهلى وسطوته
فالشق الأول للعقوبة تغريم الناديين ماديا أما الشق الثانى فقد تحمله النادى الأضعف وحده رغم ان جماهيره لم تكن هى البادية بالاعتداء وكانت العقوبة
العجيبة هى حرمان الاسماعيلى من جماهيره فى مباريتيه المقبلتين والابقاء على جمهور الاهلى الحبيب حماه الله وجعله زخرا للملاعب يلهبها بصواريخه ويمطرها بحجارته وخاصة اذا كانت مباراة الاهلى والزمالك بعبع الاتحاد وشيكة .فأى اتحاد هذا الذى يقف فى وجه الطوفان الأحمر الذى قد يطيح بالاتحاد ورجاله إذا جرؤ وسمح لنفسه بالعدل بين الناديين الكبيرين او جن وحرم النادى الاخطبوطى من جماهيره التى تستخدم كل الطرق المشروعة والغير مشروعة للخروج منتصرة فى كل الأحوال ؟؟!!

اما الإعلام فهو إعلام عشانا عليك يارب. إعلام مفلس ضحل وضئيل يسلى ولا يغذى ويزرع بذور التعصب وهو إعلام ملون مصبوغ بالتحيز وهو اعلام ساقط فى بئر الفشل .
فالإعلام الغبي جعل من حصول ابوتريكة أو عمرو زكى معركة بين الاهلى والزمالك رغم انه لا وجه للمقارنة بين النجمين لا فى الموهبة ولا المهارة ولا السن ولا المركز الذى يجيد كلاهما لعبه ورغم ان المقارنة ستكون لصالح الاصغر من وجهة نظرى لست لانى زملكاوية واميل لاختيار عمرو زكى ولكن لان عمرو رغم حداثة سنة استطاع ان يثبت وجوده ضمن صفوة لاعبى العالم فى أشرس الدوريات وأقواها وهو امر شديد الصعوبة لا يقارن بدورى هزيل يحسم من أسابيعه الاولى اما من يلعب على وتر الجماهير ويتسول الجائزة على اعتبار ان ابو تريكة طاعن السن ولن تسنح له الفرصة مرة اخرى فأرى انه تبرير ساذج وغير منطقى فمن المفترض انك حين ترصد جائزة تحكمك معايير رياضية بحتة وليست معايير عاطفية وقد صورت إحدى برامج الهرتلة التى اعتدنا سماعها تصويت حسن شحاتة لأحدهما انها كارثة بل وخرج علينا رئيس مجلة الاهلى يبرر ما أورده و نشره بأن حسن شحاته أعطى صوته لابوتريكة ان هذا كان بهدف تحسن صورته كزملكاوي امام اعين الاهلوية
وهى سقطة اعلامية حيث غاب عن اساطين الاعلام ان حسن شحاتة لاعب ومدرب مصرى وهو بالقطع لم يكن لاعبا فى مكابى تل ابيب كما ان الجوهرى و عبده صالح الوحش ومحسن صالح كانوا مدربين للمنتخب منتمين للنادى الاهلى ورغم ذلك لم يثر احد قضية ان كان المدرب اهلاوى وان هذا قد يؤثر بالسلب بأعين جماهير الزمالك !!!
ان القصور الفكرى الذى يعانى منه بعض الاعلاميين يؤثر بالسلب على الجو العام لكرة القدم المصرية ويجعلنا نتحاور حوار نزلاء المصحات العقلية بغرض التعمية واللعب لصالح جهة واحدة حتى لو كان ذلك ثمنه منتخب بلادنا وسمعتنا الرياضية .

و صارت مهنة الاعلام الجليلة مهنة من لا مهنة له او هى مهنة الهواه والحواة . وما عليك سوى ان تلعب كرة القدم وتكون احمر الهوية حتى تمتلك رخصة بالهرتلة فى الاسواق الفضائية تنشر اللغة الاشهر الان وهى لغة العبث
وينبغى أن تقبل بالامر الواقع فتلك هى البضاعة المعروضة.. قد تكون بضاعة مضروبة او مسروقة أو لاتصلح للاستهلاك الادمى وعليك ان تسجد شكرا للبارى على اننا لازلنا نعيش ونتنفس ونشاهد هذا العبث او ما يطلقون عليه بمصر خطأ كرة القدم
لوحات عبثية
* حين لا تملك سوى بطولتين تحقق من خلالهما ذاتك وتسمح لعناصر القوة بفريقك بالسفر فى اشد الأوقات صعوبة فلا شك انك تجسد واضح لمفهوم العبث
* رغم هزائم الزمالك المخيبة للآمال الا ان الزمالك خرج فائزا بناشئين على اعلى مستوى أرجو ان يستمر الدفع بهما وقد بهرني اداء احمد مرغنى تيجانا الزمالك القادم وأداء حسام عرفات الذى يؤدى بدون فلسفة وإخلاص وأعجبت بمهارة ورجولة علاء على واحمد ابراهيم رغم الدفع به فى ظروف شديدة الصعوبة أرجو من إدارة النادي الحفاظ على هؤلاء اللاعبين والتعاقد معهم وتقديرهم فهم يعيدون ذخيرة للزمالك فى السنوات والمقبلة بدلا من اللهث وراء أشباه النجوم من الطامعين فى النجومية دون إخلاص لاسم النادى
* عدم لعب الزمالك فى اى بطولة فضيحة ادارية ربما تكون متعمدة من الإدارة التى أرادت ان يخوض الزمالك الانتخابات لاول مرة دون ضغوط ودون مقالب كرة القدم التى قد تؤثر على المرشحين والناخبين فى الاختيار!!! ولكنه كان مقلبا أوجع الجماهير أيتها الإدارة الواعية!!
* كلما قرأت عن نية الاهلى بيع اينو وإعارة حسين ليلقيا مصير محمد صديق وطارق السعيد والشاطر تذكرت المثل القائل من خرج من داره أتقل مقداره

* دخلت فى مشادة مع احد الزملكاوية أو المتزملكين بعد الخروج المهين من بنى عبيد فأنا أصر أنى سأشجع الزمالك مهما حصل وعلى المتزملكين تشجيع ما يحلو لهم وهو يصر على عدم تشجيع الفريق مرة أخرى .

لا اشك أنه رغم ثورة الجماهير على الزمالك ومقاطعة البعض للمباريات وفرض حصار حول نفسه لعدم مشاهدة المباريات.أن هذا الحصار وهمي . وان الآلاف العاشقة سيذهبون للإستاد للمؤازرة والبعض الأخر سيدير محطات التلفزيون ليتابع بقلوب ترتجف حبا لفريقها الحبيب .. أنها حالة ادمان لفريق تحبه, وتبكى من أجله ,وتسانده وتقف جواره ,وتعزه معزة الابن . فنحن نتنفس الدنيا زمالك . وأتحدى أن تكون زملكاويا حقيقيا وتتركه لمجرد خسارة بطولة أو هزيمة مباراة !!
فالزمالك سيظل كبيرا بجماهيره الكبيرة المحبة المثابرة .فليتنا نقف ونساند ونهتف لفريقينا ومن لن يهتف معنا اليوم فليصمت للأبد ..

تسلم ايدك يا استاذه
الاهلي ولي نعمه الاتحاد ورجال هم ما الا مجموعه من المرتزقه ينتتمون الاحمر وبصراحه مفيش احمر من كده
اما عن التمسك بتشجيع الزمالك فهذا واقع نعيشه وسنظل نحبه مهما كانت الايام قاسيه علينا لاني ساشجع الزمالك حتي لو لعب بلي وسنظل المحرك للزمالك مهما حدث وللعلم سيفوز الزمالك غد علي الاهلي باذن الله وقولوا ياسر يسري قال وقولوا يارب
تحياتي يا استاذه لكي ويسلم قلمك وقلم كل زمالكاوي عاشق

nothing new this is alahly all hif lif same thing