مسخرة :الفاسق عايز يخرج مئوية الزمالك والايقاف مصيره بعد أن أشعل فتيل الحرب !

التحكيم المصرى فساد ذمم وضمائر

شاهد محمد فاروق الحكم الملاكى للاهلى يحتسب فاولات وهمية لا يراها سواه ويتغاضى عن ضربات جزاء صحيحة

حمل لقاء ميدو كاملا مع حازم امام على الحياة ( حلقة تستحق المشاهدة )

مبادىء الاهلى وهم وشعاره حقيقية

توفيق السيد يذبح الزمالك فى مباراة الشرطة الشهيرة لتفويت الدورى للاهلى

محمد ابراهيم يسجل هدف عالمى فى مرمى المصرى

@@@@@

فتوات الملاعب وعصر البلطجة (2 ) Flaressnapshotvideoultrvx5

مرة أخرى عودة لفتح الموضوع الشائك "شغب الملاعب " الذى كنا قد تناولناه قبل بدء بطولة كأس الأمم الإفريقية والتى حصدت مصر كأسها , وكان بعنوان "فتوات الملاعب وعصر البلطجة (1)" وظهور فئة من الجماهير التى تتسم بقلة الوعي تزرع بذور التعصب فى الملاعب المصرية لتعصف بكل ما تبقى من قيم نبيلة وتهوى بالرسالة الرياضية الى بئر العدم
والحق أن من يتشبهون بالهوليجانز هم مرضى فى حاجة الى علاج نفسى يعيد لهم توازنهم لجعلهم فى فى سلام ووئام مع النفس ليريحهم من جنون التعصب الذى أستولى على أنفسهم ليصبحوا وقود الغضب وأله مدمرة للرياضة والوطن
ولا شك أن هؤلاء العابثين العطشى للدماء قد لاذت أنفسهم بمأوى يمنحهم القوة .. قوة الانتصار .. قوة الغضب ..قوة الجبروت
أنه الحلم بأن تكون قويا رغم الضعف والفقر وذل الحاجة .. أنها حاجة الضعيف أن يلوذ بالقوى وحاجة الجبان للحماية وكسر حاجز الخوف بإطلاق ألاف الأعيرة الطائشة لجذب الانتباه أو هى عملية أفراغ للكبت بالعدوان والبلطجة .
تحول الأمر فى الملاعب المصرية الى حرب شعواء بأسم الرياضة ,والفاجعة أن كل هذه المآسي, تحدث تحت سمع وبصر و دراية مسئولي الكتلة الحمراء , الذين رفعوا شعار الصمت التام أو الموت الزؤام ,إزاء ما يحدث من شغب وفوضى وهوس متواصل من الروابط ,التى يبدو أنهم يعلمون تمام العلم من رجالهم ويعرفونهم بالاسم ولكنهم رفعوا شعارهم الجديد الصمت التام أو الموت الزؤام . الذى يبدو أنه شعار المرحلة ليرتاحوا من وجع الدماغ ومن لا يعجبه فلضرب برأسه فى أقرب حائط
ففى الآونة الاخيرة تعددت حوادث ملاعب السلة التى وقف رئيس إتحاد اللعبة المستباحة عاجزا عن ردع البلطجة للملاعب بها ,وتوفير الأمن والحماية للجماهير واللاعبين والحكام والملاعب التى أصبحت مرتعا للعنف وبؤر للبلطجة , ولم تهدأ ملاعب السلة الى يومنا هذا ,فتواصل الشغب والفوضى وصارت مباريات كرة السلة كمينا وقنابل موقوتة لرجال الامن واتحاد اللعبة المستسلم للاقدار !!؟؟
وبعد حادثة أعتداء الرابطة الحمراء على ناشيىء الزمالك منذ ثلاث أعوام فى ملعبهم بالجزيرة وحرق علم الزمالك بالمدرجات توالت أحداث الشغب ,نال أحد لاعبى الزمالك للناشئين طعنة بسكين أحد المهووسين الجدد, جزاء على تشجيعه لفريق عشرين سنة فى واقعة تعد الاولى فى ملاعبنا وكالعادة وقف اتحاد الكرة والمسئولين مكممي الأفواه رافعين شعار الصمت التام أو الموت الزؤام .
ثم حرق المشجع الزملكاوى كما أسلفنا فى الجزء السابق من المقال فى واقعة مؤسفة .وخرج بيانا هزيلا من الجانب الاحمر يدين الواقعة ومرتكبيها وكان هذا البيان هو بداية الخيط لنزع قناع الزيف عن نادى المبادىء . فقد أشارت أصابع الاتهام إلى أحد روابط النادي الأحمر التى تبنت بإيعاز من النادي الشيطاني القضاء على النجم الاسمر والموهبة الواعدة شيكابلا بكل الهتافات الوقحة والمستفزة والتى تتخطى كل الخطوط وكل الحدود فى صفاقة يحسدوا عليها فهى لا تترك مباراة الا ووجهت السباب للنجم الموهوب لاستفزازه وأخراجه من حالة تركيزه فقد أيقن الهوليجانز الجدد ان شيكابلا هو رمانة الميزان وترمومتر أداء الزمالك فكيف يتركونه يبدع وهى خطة شيطانية للقضاء على اللاعب فأصبح السباب الاحمق هو الانشودة المحببة للغوغاء وغزاه الملاعب والمصيبة انهم لم يكتفوا بالمباريات المحلية بل تعدوها لمباريات المنتخب الوطنى فى رسالة واضحة ان هؤلاء الحمر أفتقدوا الحكمة والضمير غير منتمين لأوطانهم وما هم الا قطيع ودمى بأيدى عقول شيطانية مدبرة لا يهمها سوى مصالحها فقط وتدمير القيم النبيلة التى ترسيها الرياضة
وكل تلك اعتداءات تتم وسط صمت مخزى من مسؤلى اتحاد الكرة ورجال الاعلام رافعين نفس الشعار الصمت التام أو الموت الزؤام
وبإيعاز من مسؤولى الاحمر وبعض مرتزقة الاعلام وخاصة الدكتور الكاذب الذى خرج عن كل الاصول المهنية لمهنة الاعلام فراح يشحذ بوقاحة الجماهير ضد الحارس الذى لاقبوه بالخائن والهارب والعميل يحثهم على النيل منه وتدميره وأسقاطه من حسابات المدير الفنى للمنتخب الذى نال حظا وافرا من الهجوم بسبب موقفه الداعم لحارس مرمى مصر. فالاقنعة تزول شيئا فشيئا ولا يبقى سوى وجوه لم تعرف يوما حمرة الخجل وضمائر باعت أوطانهم من أجل لقمة العيش .اختلطت الاوراق فلم تعد تلك العقول التى علاها الصدأ تميز بين مصلحة نادى ومصلحة بلد نشأوا فوق ترابه ونعموا بالسكينة بين أرجائه طمس الله على قلوبهم وصبغوا سمائهم بلون أحمر فاقع

وبالبحث عن مثيرو الشغب وأعمال البلطجة فى الملاعب أشارت أصابع الاتهام الى فئة تنبثق من روابط الحمر التى خرجت من رحم نادي المبادئ ولازال يدعمها
وأن هذه الروابط وراء تلك الحوادث العنيفة والمثير للدهشة أن مثيرو الشغب فى الملاعب والهتافات العدائية معرفون بالاسم لمسؤلي النادى الأحمر وبعض الإعلاميين الكبار ورجال الاتحاد

وبعد حادثة حرق المشجع الزملكاوى انكشفت الاوراق المطوية وصرح أحد الدعائم المؤسسة لروابط الاهلى
"يقولون أن رابطة مشجعى الاهلى لا تشتم ورافعة مبادىء الاهلى وأقولها حقيقة أن هذا الشعار للاستهلاك المحلى وهدفه الشهرة لا أكثر ولا أقل ؟؟!!! والدليل فى كثير من المباريات كان يصدر الاوامر بالشتيمة المباشرة قبل مباريات الاسماعيلى وفى بعض مباريات الزمالك وأقسم بالله على ما أقول ؟؟ وفى مباريات الصالات المغطاه كان يطلب منا ألا نذهب بتى شيرت الرابطة ويكون هناك لك كامل الحرية فى فعل وقول ما تريد , ولنتكلم عن المبادىء والشعارات الجوفاء وأقول سرا أصرح به للمرة الاولى . فى بدايات الرابطة تم عرض فكرة من مسؤل كبير مؤسس للرابطة أن نقوم بالاشتراك فى النادى الاسماعيلى لان أشتراكه كان 200 جنيه فقط وعلينا أن نقوم بالاشتراك بأكبر عدد ممكن حتى نتحكم فى الجمعية العمومية وندمر النادى؟؟!!!"
كان هذا كلام أحد المسئولين عن الروابط الحمراء وهو كلام خطير يوضح حقيقة المبادئ التى يسير لها نادى المبادىء من تدمير للخصم وافقاده القوة والعمل على ابتزازه وخطف ما لديه من موهوبين والتدخل بقوة فى اختياراته , وقراراته وربما هذا ما يحدث مع الزمالك الذى يقال أن نسبة كبيرة من أعضائه ينتمون للنادى الاحمر
لعلى اكون قد بينت للقارئ الفطن الخلفية القاتمة لإحداث مؤسفة بعيدة عن الرياضة ستكون الطريق لكوارث فى ملاعبنا نتيجة تبنى مسئولين لا ضمير لهم ولا انتماء إلا لأهوائهم سياسة الصمت التام أو الموت الزؤام . وكل ما نرجوه أن يقف كل من لازال له ضمير حى أمام كل ظاهرة مسيئة لملاعبنا مدمرة لنهضتنا وسارقة لاحلامنا ومواهبنا .

شاهد الامن يطرد رابطة الاهلى بعد احداث مؤسفة "مشهد متكرر الان فى ملاعب السلة "

مجهود رائع

تسلم ايدك

هى ده حقيقة جمهور الاهلى رغم الهالة الاعلامية التى تساندهم
الا انهم حقيقة جمهور لا يصلح الا للجلوس على القهاوى

بصراحه يا استاذه في هذا الزمن كل شيء مستباح خاصة مع الاحمر واعلامه وجماهيره واولا ادارته