يقتلوا القتيل ويمشوا فى جنازته بعد ان كانوا سببا فى اشتعال الازمة واذاعة الاغانى الوطنية التى تغنت بها الشعوب العربية ابان فترة الحرب وبعد الطامة الكبرى
وتطور الامر بشكل مؤسف الان تحاول القنوات التى اعلنت الحرب على جريدة الشروق التافهة والتى كان يجب ان يتجاهلوها الان تحاول تلك القنوات المغيبة ان ترتدى ثوب العقلانية وتشجب التعصب وهم كمن قتل القتيل ومشى فى جنازته
نسوا ماكانوا يدعون اليه وتنصلوا منه ببراءة يحسدوا عليها ..
لعنهم الله منافقون لا مله ولا اتجاه لهم